أذكار
اذكـآر وأدعيـة |
الاثنين، 25 يوليو 2011
الأربعاء، 20 يوليو 2011
مصادر: الحد الأدنى للطب 98% وللصيدلة والأسنان 96.7%
مصادر: الحد الأدنى للطب 98% وللصيدلة والأسنان 96.7%
السبت، 16 يوليو 2011
الشعب اليهودي مجرد "اختراع"
كاتب يهودي ... الشعب اليهودي مجرد "اختراع"
يرى البروفيسور شلومو ساند أستاذ التاريخ في جامعة تل أبيب أن اليهود لم يكونوا في يوم من الأيام قومية واحدة أو شعبا واحدا، كما أنهم لا ينتسبون إلى عرق واحد.
بل يعتقد أيضا أن فكرة الوعد بعودة الأمة اليهودية إلى الأرض الموعودة هي فكرة غريبة تماما على اليهودية، وأنها لم تظهر إلا مع ميلاد الصهيونية في القرن التاسع عشر، حيث تعامل اليهود من قبل مع الأراضي المقدسة كأماكن يتم تعظيمها وليس من الضروري العيش في كنفها تماما مثلما يتعامل المسلمون مع أماكنهم المقدسة.
تشكل هذه الآراء المحور الرئيس لكتاب ساند الذي أثار وما زال يثير الكثير من الجدل منذ صدوره باللغة العبرية عام 2008 تحت عنوان "اختراع الشعب اليهودي"، حيث تصدّر الكتاب قائمة أكثر الكتب مبيعا لمدة تسعة عشر شهرا في "إسرائيل" نفسها رغم مساسه بأهم المحرمات عند اليهود
كذلك يجادل المؤلف بأن اليهود لم يتعرضوا أبدا للنفي من الأرض المقدسة، ذلك إن معظم يهود العالم اليوم ليس لهم أي ارتباط تاريخي بالأرض المسماة "إسرائيل" مستندا في ذلك إلى أبحاث ودراسات تاريخية وأركيولوجية آثرية مكثفة.
يضم الكتاب خمسة فصول مع تمهيد، إضافة إلى مقدمة للمؤلف خصّ بها قراء الطبعة العربية التي ترجمها سعيد عياش وراجعها وقدم لها الباحث الفلسطيني أنطوان شلحت.
في القسم الأول من تمهيده يسرد ساند مجموعة من الحكايات عن أشخاص قدّر له الارتباط بهم أو التعرف عليهم عبر مراحل حياته المختلفة، منهم يهود وعرب ومسيحيون مثل والده البولندي الذي عاش حياة قاسية وأصبح شيوعيا في فترة مبكرة من حياته واعتقل إثر ذلك ثم لجأ للاحاد السوفياتي خلال الحرب العالمية الثانية، وتنقل عبر عدة محطات قبل أن تقوم الوكالة اليهودية بتسفيره إلى حيفا عن طريق مدينة مرسيليا الفرنسية في نهاية عام 1948.
وظل يشعر طوال حياته بأنه سرق أرضا يمتلكها غيره، ومثل والد زوجته الكتالوني برناندو الذي حارب في بداية حياته ضد جيش فرانكو خلال الحرب الأهلية الإسبانية، ثم انتهى به الحال مقاتلا مع الجيش الإسرائيلي في منطقة اللطرون رغم أنه لم يكن يهوديا.
ثم يعرّج على حكايتين لاثنين من أصدقائه العرب نكتشف لاحقا أن أحدهما هو الشاعر المعروف محمود درويش. ويعرض كيف أثرت النكبة واحتلال أرضهما عام 48 على مسار حياتهما.
ثم يختتم سلسلة هذه الحكايا بطالبتين قام بتدريسهما ولم تصبحا يهوديتين معترفا بهما لأنهما ولدتا من أم غير يهودية وأب يهودي، حيث انتهى الحال بالأولى المولودة في فرنسا مناهضةً للاحتلال الإسرائيلي بعد أن كانت أعلنت نفسها يوما ما صهيونية، أما الثانية المولودة في روسيا فهي تعيش اليوم في منطقة الجليل لكنها ما زالت تنتمي للديانة المسيحية مثل والدتها.
من خلال هذه الحكايات يحاول الكاتب التأكيد على الفكرة الرئيسية في كتابه بأن اليهود لم يكونوا عبر التاريخ شعبا واحدا، وبأنهم كانوا متناثرين في الدنيا قبل أن تتمكن الصهيونية من جذبهم نحو مشروعها، ومن ثم احتلالهم لأرض كانت مملوكة ومعمرة من قبل شعب آخر وتسبب هذا الاحتلال بتشرده وشقائه، وكأنه يسأل من جعلنا سكانا أصليين؟
في القسم الثاني من تمهيده، الذي حمل العنوان الفرعي: "ذاكرة تمّ زرعها وتاريخ معاكس"، يعرض ساند خصائص الذاكرة التي زُرعت، على مر السنين لدى كل الإسرائيليين، والتي جعلتهم يتيقنون، من دون أن يساورهم أي شك، بأن الشعب اليهودي قد وُجد منذ نزلت التوراة على النبي موسى في صحراء سيناء، وأنهم متحدرون بصورة مباشرة وحصرية من ذلك الشعب، وأن هذا الشعب قد خرج من مصر واحة أرض إسرائيل التي وُعد بها من الرب وأقام فيها مملكتي داود وسليمان، وبأنه قد عرف فيما بعد النفي في مناسبتين: بعد تدمير الهيكل في القرن السادس قبل الميلاد، وبعد تدمير الهيكل الثاني في العام 70 للميلاد.
ويعتقدون أن هذا الشعب قد عرف التشرد في بلدان عديدة طوال ما يقرب من ألفي سنة، لكنه استطاع المحافظة على صلة الدم بين تجمعاته المتباعدة، بحيث حافظ على وحدته، وذلك إلى أن توفرت له في نهاية القرن التاسع عشر ظروف مناسبة جعلته يستيقظ من كبوته ويستعد للعودة إلى أرض موطنه القديم التي كانت أرضا بكرا وغير مسكونة، وصار عليه أن يحوّلها إلى أرض خصبة ومزهرة .
صناعة الذاكرة اليهودية
ويؤكد ساند أن هذا الواقع لم يتكوّن بصورة تلقائية، وإنما تراكم طبقة فوق طبقة اعتبارا من النصف الثاني من القرن التاسع عشر من قبل مجددين بارعين، استطاعوا أن يجمعوا نتفا من الذاكرة الدينية، اليهودية والمسيحية، وأن يقيموا فوقها، بفضل مخيلتهم الخصبة، سلسلة نسب متواصلة للشعب اليهودي.
وصارت المتطلبات القومية تكبح بروز أي تناقض أو أي انحراف عن هذه الرواية التاريخية المسيطرة. ويختم ساند تمهيده بالإشارة إلى أنه كان يفضّل أن يضطلع بمهمة تأليف كتابه فريق بحث متعدد التخصصات، لكن ذلك لم يكن ممكنا لأنه لم يجد من يتواطأ معه في إنجاز هذا المشروع. ويؤكد أن كتابة تاريخ يهودي جديد، يخرج عن نطاق الرؤية الصهيونية، ليس أمرا سهلا.
يخوض ساند في الفصل الأول من كتابه تجربة شاقة سعى من خلالها إلى مناقشة عدد من المصطلحات كالأمة والشعب والقومية والهوية وعلاقة ذلك بالدين على المستوى النظري.
ويرى أن كثيرا من هذه المصطلحات يصعب العثور على تعريف محدد لها يتفق عليه الجميع. ويرى أن هذه المصطلحات قد عاشت حراكا دائما للمعاني وتعدد الدلالات التي تعبر عنها عبر مراحل التاريخ المختلفة، فمصطلح شعب على سبيل المثال كان يدل في مرحلة على المجتمعات الزراعية على الفلاحيين الذين لم يكونوا يتقنون القراءة والكتابة وأنه أُطلق في مرحلة لاحقة على مجموعات بشرية ذات هوية فضفاضة قبل أن تكتسب الدلالة المستعملة في زماننا.
في الفصل الثاني يخبرنا ساند عن اكتشافه أن الكتّاب اليهود، وعلى مدار أكثر من ثمانية عشر قرنا لم يكتبوا تاريخا شاملا لماضيهم رغم قدم ديانتهم، ولم يظهر أي تاريخ لدينهم إلا في مطلع القرن الثامن عشر، كما أن بدايات كتابة التاريخ اليهودي في العصر الحديث لا تتسم بخطاب قومي واضح.
فمفهوم "الأمة اليهودية" لم يبرز بصورة صريحة إلا في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، وذلك عندما بدؤوا يصوغون تاريخا قوميا باختراع فكرة أن اليهود قد وجدوا كشعب (أمة) وعلى نحو منفصل عن دينهم حيث صدرت في مدينة لايبزغ الألمانية في سنوات الخمسينيات من ذلك القرن المجلدات الأولى للمؤرخ هنريش غريتز تحت عنوان "تاريخ اليهود منذ العصور القديمة وحتى أيامنا هذه"، والذي ترك أثرا مهما على تشكّل الأيديولوجية الصهيونية ولعب دورا كبيرا في صقل الهوية القومية لليهود فيما بعد.
عن الكتاب:
الكتاب: اختراع الشعب اليهودي
-المؤلف: شلومو ساند
-ترجمة: سعيد عياش
-تقديم ومراجعة: أنطوان شلحت
-عدد الصفحات: 446
-الناشر: الأهلية للنشر والتوزيع, عمان, الأردن
الطبعة: الأولى/2011
غلاف الكتاب
غلاف الكتاب المترجم الى العربيه
بل يعتقد أيضا أن فكرة الوعد بعودة الأمة اليهودية إلى الأرض الموعودة هي فكرة غريبة تماما على اليهودية، وأنها لم تظهر إلا مع ميلاد الصهيونية في القرن التاسع عشر، حيث تعامل اليهود من قبل مع الأراضي المقدسة كأماكن يتم تعظيمها وليس من الضروري العيش في كنفها تماما مثلما يتعامل المسلمون مع أماكنهم المقدسة.
تشكل هذه الآراء المحور الرئيس لكتاب ساند الذي أثار وما زال يثير الكثير من الجدل منذ صدوره باللغة العبرية عام 2008 تحت عنوان "اختراع الشعب اليهودي"، حيث تصدّر الكتاب قائمة أكثر الكتب مبيعا لمدة تسعة عشر شهرا في "إسرائيل" نفسها رغم مساسه بأهم المحرمات عند اليهود
كذلك يجادل المؤلف بأن اليهود لم يتعرضوا أبدا للنفي من الأرض المقدسة، ذلك إن معظم يهود العالم اليوم ليس لهم أي ارتباط تاريخي بالأرض المسماة "إسرائيل" مستندا في ذلك إلى أبحاث ودراسات تاريخية وأركيولوجية آثرية مكثفة.
يضم الكتاب خمسة فصول مع تمهيد، إضافة إلى مقدمة للمؤلف خصّ بها قراء الطبعة العربية التي ترجمها سعيد عياش وراجعها وقدم لها الباحث الفلسطيني أنطوان شلحت.
في القسم الأول من تمهيده يسرد ساند مجموعة من الحكايات عن أشخاص قدّر له الارتباط بهم أو التعرف عليهم عبر مراحل حياته المختلفة، منهم يهود وعرب ومسيحيون مثل والده البولندي الذي عاش حياة قاسية وأصبح شيوعيا في فترة مبكرة من حياته واعتقل إثر ذلك ثم لجأ للاحاد السوفياتي خلال الحرب العالمية الثانية، وتنقل عبر عدة محطات قبل أن تقوم الوكالة اليهودية بتسفيره إلى حيفا عن طريق مدينة مرسيليا الفرنسية في نهاية عام 1948.
وظل يشعر طوال حياته بأنه سرق أرضا يمتلكها غيره، ومثل والد زوجته الكتالوني برناندو الذي حارب في بداية حياته ضد جيش فرانكو خلال الحرب الأهلية الإسبانية، ثم انتهى به الحال مقاتلا مع الجيش الإسرائيلي في منطقة اللطرون رغم أنه لم يكن يهوديا.
ثم يعرّج على حكايتين لاثنين من أصدقائه العرب نكتشف لاحقا أن أحدهما هو الشاعر المعروف محمود درويش. ويعرض كيف أثرت النكبة واحتلال أرضهما عام 48 على مسار حياتهما.
ثم يختتم سلسلة هذه الحكايا بطالبتين قام بتدريسهما ولم تصبحا يهوديتين معترفا بهما لأنهما ولدتا من أم غير يهودية وأب يهودي، حيث انتهى الحال بالأولى المولودة في فرنسا مناهضةً للاحتلال الإسرائيلي بعد أن كانت أعلنت نفسها يوما ما صهيونية، أما الثانية المولودة في روسيا فهي تعيش اليوم في منطقة الجليل لكنها ما زالت تنتمي للديانة المسيحية مثل والدتها.
من خلال هذه الحكايات يحاول الكاتب التأكيد على الفكرة الرئيسية في كتابه بأن اليهود لم يكونوا عبر التاريخ شعبا واحدا، وبأنهم كانوا متناثرين في الدنيا قبل أن تتمكن الصهيونية من جذبهم نحو مشروعها، ومن ثم احتلالهم لأرض كانت مملوكة ومعمرة من قبل شعب آخر وتسبب هذا الاحتلال بتشرده وشقائه، وكأنه يسأل من جعلنا سكانا أصليين؟
في القسم الثاني من تمهيده، الذي حمل العنوان الفرعي: "ذاكرة تمّ زرعها وتاريخ معاكس"، يعرض ساند خصائص الذاكرة التي زُرعت، على مر السنين لدى كل الإسرائيليين، والتي جعلتهم يتيقنون، من دون أن يساورهم أي شك، بأن الشعب اليهودي قد وُجد منذ نزلت التوراة على النبي موسى في صحراء سيناء، وأنهم متحدرون بصورة مباشرة وحصرية من ذلك الشعب، وأن هذا الشعب قد خرج من مصر واحة أرض إسرائيل التي وُعد بها من الرب وأقام فيها مملكتي داود وسليمان، وبأنه قد عرف فيما بعد النفي في مناسبتين: بعد تدمير الهيكل في القرن السادس قبل الميلاد، وبعد تدمير الهيكل الثاني في العام 70 للميلاد.
ويعتقدون أن هذا الشعب قد عرف التشرد في بلدان عديدة طوال ما يقرب من ألفي سنة، لكنه استطاع المحافظة على صلة الدم بين تجمعاته المتباعدة، بحيث حافظ على وحدته، وذلك إلى أن توفرت له في نهاية القرن التاسع عشر ظروف مناسبة جعلته يستيقظ من كبوته ويستعد للعودة إلى أرض موطنه القديم التي كانت أرضا بكرا وغير مسكونة، وصار عليه أن يحوّلها إلى أرض خصبة ومزهرة .
صناعة الذاكرة اليهودية
ويؤكد ساند أن هذا الواقع لم يتكوّن بصورة تلقائية، وإنما تراكم طبقة فوق طبقة اعتبارا من النصف الثاني من القرن التاسع عشر من قبل مجددين بارعين، استطاعوا أن يجمعوا نتفا من الذاكرة الدينية، اليهودية والمسيحية، وأن يقيموا فوقها، بفضل مخيلتهم الخصبة، سلسلة نسب متواصلة للشعب اليهودي.
وصارت المتطلبات القومية تكبح بروز أي تناقض أو أي انحراف عن هذه الرواية التاريخية المسيطرة. ويختم ساند تمهيده بالإشارة إلى أنه كان يفضّل أن يضطلع بمهمة تأليف كتابه فريق بحث متعدد التخصصات، لكن ذلك لم يكن ممكنا لأنه لم يجد من يتواطأ معه في إنجاز هذا المشروع. ويؤكد أن كتابة تاريخ يهودي جديد، يخرج عن نطاق الرؤية الصهيونية، ليس أمرا سهلا.
يخوض ساند في الفصل الأول من كتابه تجربة شاقة سعى من خلالها إلى مناقشة عدد من المصطلحات كالأمة والشعب والقومية والهوية وعلاقة ذلك بالدين على المستوى النظري.
ويرى أن كثيرا من هذه المصطلحات يصعب العثور على تعريف محدد لها يتفق عليه الجميع. ويرى أن هذه المصطلحات قد عاشت حراكا دائما للمعاني وتعدد الدلالات التي تعبر عنها عبر مراحل التاريخ المختلفة، فمصطلح شعب على سبيل المثال كان يدل في مرحلة على المجتمعات الزراعية على الفلاحيين الذين لم يكونوا يتقنون القراءة والكتابة وأنه أُطلق في مرحلة لاحقة على مجموعات بشرية ذات هوية فضفاضة قبل أن تكتسب الدلالة المستعملة في زماننا.
في الفصل الثاني يخبرنا ساند عن اكتشافه أن الكتّاب اليهود، وعلى مدار أكثر من ثمانية عشر قرنا لم يكتبوا تاريخا شاملا لماضيهم رغم قدم ديانتهم، ولم يظهر أي تاريخ لدينهم إلا في مطلع القرن الثامن عشر، كما أن بدايات كتابة التاريخ اليهودي في العصر الحديث لا تتسم بخطاب قومي واضح.
فمفهوم "الأمة اليهودية" لم يبرز بصورة صريحة إلا في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، وذلك عندما بدؤوا يصوغون تاريخا قوميا باختراع فكرة أن اليهود قد وجدوا كشعب (أمة) وعلى نحو منفصل عن دينهم حيث صدرت في مدينة لايبزغ الألمانية في سنوات الخمسينيات من ذلك القرن المجلدات الأولى للمؤرخ هنريش غريتز تحت عنوان "تاريخ اليهود منذ العصور القديمة وحتى أيامنا هذه"، والذي ترك أثرا مهما على تشكّل الأيديولوجية الصهيونية ولعب دورا كبيرا في صقل الهوية القومية لليهود فيما بعد.
عن الكتاب:
الكتاب: اختراع الشعب اليهودي
-المؤلف: شلومو ساند
-ترجمة: سعيد عياش
-تقديم ومراجعة: أنطوان شلحت
-عدد الصفحات: 446
-الناشر: الأهلية للنشر والتوزيع, عمان, الأردن
الطبعة: الأولى/2011
الأربعاء، 13 يوليو 2011
للحصول على نتيجة الثانوية العامة عن طريق جريدة اليوم السابع
السلام عليكم جميعاً ورحمة الله وبركاته بعدما تقرر شراء جريدة اليوم السابع لنتيجة الثانوية العامة وظهورها على موقع الجريدة قبل موقع الوزارة ب 8 ساعات فاليكم الطرق المختلفة للحصول على النتيجة من الموقع اذا كنت تتصفح الموقع وقت إعلان النتيجة فيكفيك الضغط على أيقونة نتيجة الثانوية العامة على الصفحة الرئيسية لـ"اليوم السابع". |
أما إذا كنت متصفحاً جديداً تدخل للمرة الأولى على "اليوم السابع" للاطلاع على النتيجة فبمجرد كتابة عنوان الموقع www.youm7.com ستظهر أمامك صفحة تحتوى على خيارين.. إما الدخول على الصفحة الرئيسية التى تضم الأخبار، أو صفحة إعلان نتيجة الثانوية العامة. وبالضغط على أيقونة نتيجة الثانوية العامة فى الطريقتين ستظهر أمامك صفحة اختيار المرحلة "أولى أو ثانية" ومكان وضع رقم جلوس الطالب. وبمجرد كتابة رقم الجلوس واختيار المرحلة "أولى أو ثانية" ستظهر أمامك النتيجة ببياناتها الكاملة بعد الضغط على كلمة "عرض"، كما يمكن طباعة النتيجة عبر الضغط على كلمة "طباعة"، ولمعرفة نتيجة رقم جلوس آخر اضغط على كلمة "إدخال رقم آخر". مع خالص امنتياتي بالنجاح والتوفيق |
الاثنين، 11 يوليو 2011
صغير حجمه .. عظيم طاعته وجرمه ..!
صغير حجمه .. عظيم طاعته وجرمه ..!
قال صلى الله عليه وسلم: " رحم الله عبدا قال فغنم أو سكت فسلم "
الكلام نعمة وهبة ربانية وهبها الله عز وجل للإنسان ..
فقال عز وجل في سورة الرحمن:
" الرحمن , علم القرآن , خلق الإنسان , علمه البيان ".
ولكن ..
كل إنسان مسؤول بما يتكلم ..
قال عز وجل:
" ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد " ..
فالكلمة مسئولية ..
واللسان من نعم الله العظيمة .. ولطائف صنعه الغريبة ..
فإنه صغير حجمه ..
عظيم طاعته وجرمه ..
إذ لا يستبين الكفر والإيمان إلا بشهادة اللسان ..
وهما غاية الطاعة والعصيان ..
ثم إنه ما من موجود أو معدوم .. خالق أو مخلوق .. متخيل أو معلوم .. مظنون أو موهوم .. إلا واللسان يتناوله ويتعرض له بإثبات أو نفي ..!
فإن كل ما يتناوله العلم يعرب عنه اللسان إما بحق أو باطل ..
ولا شيء إلا والعلم متناول له ..
وهذه خاصية لا توجد في سائر الأعضاء ..
فإن العين لا تصل إلى غير الألوان والصور..
والآذان لا تصل إلى غير الأصوات ..
واليد لا تصل إلى غير الأجسام ..
وكذا سائر الأعضاء..!
أما اللسان..
فرحب الميدان ..
ليس له مرد ..
ولا لمجاله منتهى وحد..
له في الخير مجال رحب ..
وله في الشر ذيل سحب ..!!
فمن أطلق عذبة اللسان .. وأهمله مرخى العنان .. سلك به الشيطان في كل ميدان .. وساقه إلى شفا جرف هاو .. إلى أن يضطره إلى البوار..
ولا يكب الناس في النار على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم ..
ولا ينجو من شر اللسان إلا من قيده بلجام الشرع ..
فلا يطلقه إلا فيما ينفعه في الدنيا والآخرة ..
ويكفه عن كل ما يخشى غائلته في عاجله وآجله ..
وعلم ما يحمد فيه إطلاق اللسان .. أو يذم غامض عزيز..
والعمل بمقتضاه على من عرفه ثقيل عسير..
وأعصى الأعضاء على الإنسان اللسان ..!!
فإنه لا تعب في إطلاقه ..
ولا مؤنة في تحريكه ..
وقد تساهل الخلق في الاحتراز عن آفاته وغوائله ..
والحذر من مصائده وحبائله ..
وإنه أعظم آلة الشيطان في استغواء الإنسان..!!
ومن مجامع آفات اللسان:
آفة الكلام فيما لا يعني ..
ثم آفة فضول الكلام ..
ثم آفة الخوض في الباطل ..
ثم آفة المرآء والجدال ..
ثم آفة الخصومة ..
ثم آفة التقعر في الكلام بالتشدق ..
ثم آفة الفحش والسب وبذاءة اللسان ..
ثم آفة اللعن إما لحيوان أو جماد أو إنسان ..
ثم آفة المزاح ..
ثم آفة السخرية والاستهزاء ..
ثم آفة إفشاء السر..
ثم آفة الوعد الكاذب ..
ثم آفة الكذب في القول واليمين ..
ثم بيان التعارض في الكذب ..
ثم آفة الغيبة ..
ثم آفة النميمة ..
ثم آفة ذي اللسانين الذي يتردد بين المتعاديين فيكلم كل واحد بكلام يوافقه ..
ثم آفة المدح ..
ثم آفة الغفلة عن دقائق الخطأ في فحوى الكلام لاسيما فيما يتعلق بالله وصفاته ويرتبط بأصول الدين ..
قال المناوي فى كتابه فيض القدير( ج 4 - ص 24 ):
( رحم الله امرءا تكلم فغنم ) بسبب قوله الخير ( أو سكت ) عما لا خير فيه ( فسلم ) بسبب صمته عن ذلك..
وأفهم بذلك أن قول الخير خير من السكوت لأن قول الخير ينتفع به من يسمعه
والصمت لا يتعدى صاحبه..
قال الماوردي:
يشير به إلى أن الكلام ترجمان .. يعبر عن مستودعات الضمائر .. ويخبر بمكنونات السرائر .. لا يمكن استرجاع بوادره .. ولا يقدر على دفع شوارده ..
فحق على العاقل أن يحترز من زلته بالإمساك عنه .. أو الإقلال منه ..
قال علي رضي الله عنه: اللسان معيار إطاشة الجهل .. وأرجحه العقل.
من كتابات مصراوي
الأحد، 10 يوليو 2011
ابن سلفا كير رئيس حكومة جنوب السودان يشهر اسلامة
ابن سلفا كير رئيس حكومة جنوب السودان يشهر اسلامة
أشهر أحد أبناء رئيس حكومة جنوب السودان سلفاكير إسلامه أمس من داخل المسجد الكبير بالخرطوم وسط تهليلات وتكبيرات عمت أرجاء المسجد.
وقال جون سلفا إنه جاء من الجنوب ليعلن إسلامه في الخرطوم داعيا والده إلى الإسلام .
ونقلت صحيفة "الانتباهة" السودانية الصادرة اليوم عن جون قوله "لقد أسلمت لأنني أريد الجنة وسأذهب إلى الجنوب وأعمل على نشر الإسلام هناك مع إخوتي المسلمين".
وتشير الصحيفة إلى أن جون هو أحد أبناء سلفاكير من زوجته الرابعة ، وقام بتغيير اسمه إلى محمد وهو متزوج ويعيش في منطقة "كيج" بجنوب السودان.
وقال جون سلفا إنه جاء من الجنوب ليعلن إسلامه في الخرطوم داعيا والده إلى الإسلام .
ونقلت صحيفة "الانتباهة" السودانية الصادرة اليوم عن جون قوله "لقد أسلمت لأنني أريد الجنة وسأذهب إلى الجنوب وأعمل على نشر الإسلام هناك مع إخوتي المسلمين".
وتشير الصحيفة إلى أن جون هو أحد أبناء سلفاكير من زوجته الرابعة ، وقام بتغيير اسمه إلى محمد وهو متزوج ويعيش في منطقة "كيج" بجنوب السودان.
ومن المفارقات أن إعلان "جون" إسلامه جاء متزامنا مع الاحتفال بإعلان قيام "جمهورية جنوب السودان" وتولي والده رئاستها
الخميس، 7 يوليو 2011
إبراهيم عيسى يكذب البخاري ..
إبراهيم عيسى يكذب البخاري ..
أثار اعتراض الإعلامي إبراهيم عيسي علي أحد الاحاديث التي قالها حازم صلاح أبوإسماعيل المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية في الحلقة التي جمعت بينهما في برنامج "في الميدان" علي قناة "التحرير" غضب الكثيرين من متصفحي موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" وموقع اليوتيوب.
وهاجم الكثير من التعليقات عيسى بشدة لأنه قال إن إجماع الأئمة علي حديث لا يعني صحته بالنسبة له , مضيفا أن البخاري مليء بالاحاديث الغريبة مثل أن النبي سحر والتي لا يصدق ابراهيم عيسى غالبيتها.
وقال أبو اسماعيل لعيسى إنه يتحدث وكأنه واحد من الأئمة أو عضو لجنة الفتوي فكان رد عيسي : أنا رئيس لجنة الفتوي كمان.
وكان الحديث النبوي مثار الخلاف هو عن أبي هريرة "رضي الله عنه", قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: " والذي نفسي بيده، لقد هممت أن آمر بحطب فيحطب، ثم آمر بالصلاة فيؤذن لها، ثم آمر رجلا فيؤم الناس، ثم أخالف إلى رجال يتخلفون عن الصلاة ,وفي رواية: لا يشهدون الصلاة , فأحرق عليهم بيوتهم ".
ويوضح الحديث أهمية صلاة الجماعة وكان أبو اسماعيل يقوله في سياق حديثه عن حتمية أن يكون رئيس مصر القادم رجلا مصليا ويعرف الشريعة جيدا وهو الكلام الذي أثار امتعاض إبراهيم عيسى.
الأربعاء، 6 يوليو 2011
مفــــردات لـــــــغوية حديثه ...
مفــــردات لـــــــغوية حديثه ...
فلت ينفلت انفلاتا فهو منفــــــــــــــــلت أمنيا .
فل يفل فلولا فهو من الفــــــــــــــــلول والطعمــــية ..
اعتصم يعتصم اعتصاما فهو قاطع طـــــريق ...
ظهر يظهر ظهورا يوم الجمعة فهو متظاهر ثائر ...
جن يجن جنونه ..فينادي ( دستور ) ياأسيادنا .. أولا ...
مرشحين محتملين .. لبن .. سمك ..فهو تمر هندي ..
الاثنين، 4 يوليو 2011
الأحد، 3 يوليو 2011
الموز هو ال شعلل الفتنة
الموز سبب فى احداث المسلمين والمسيحين
يتميز المصريون بحس الفكاهه من الاحداث الجارية حيث علقت صفحة "ضباط ضد الفساد" على طريقة كتابة الصفحى لاى خبر فقالت الصفحة ان الخبر يجب ان يحول الخبر ليصبح خبر فيه اثارة لمشاعر الاخرين و نشرت الصفحة حوار تخيلى بين صحفى و احد الاشخاش عن " مسيحى داس علي قشرة موز واتزحلق ورجله انكسرت"
فيسأل صحفي "مين اللي رمى الموزة دي؟"
الرد: ده الواد بولس
الصحفي: طيب مين اللي إداله الموزة؟
الرد: أبوه عم جرجس
الصحفي: طيب منين اشترى الموز؟
الرد: من عند عم حنا الفكهاني
الصحفي: اممم طيب عم حنا الفكهاني بيتعامل مع أنهي تاجر؟
الرد: بيتعامل مع مايكل من شبرا
الصحفي: طيب مايكل بيتعامل مع أنهي تاجر؟
الرد: بيتعامل مع الشيخ أحمد السلفي؟
الصحفي: يا نهار إسود السلفي كان هيموت المسيحي.
تقول ايضا الصفحة ان هذا الخير سينشر فى المصرى اليوم على انه " "سلفي يكسر رجل مسيحي فى شبرا" و ستنشره الشروق " "مسلسل الفتنه لازال يضرب بمصر" و الاهرام "سلفى يفتك بمسيحى فى شبرا"
السبت، 2 يوليو 2011
اقتراح ولا أروع ( الكاسيات العاريات )
|
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)